- مقدمة [مجمع الملك فهد] مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- شكر مختصر التبيين لهجاء التنزيل (3)
- مقدمة الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (5)
- قسم الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (21)
- مختصر التبيين لهجاء التنزيل (374)
- فهرس محتويات الدراسة مختصر التبيين لهجاء التنزيل (407)
- المجلد الثانی مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1)
- المجلد الثالث مختصر التبيين لهجاء التنزيل (431)
- المجلد الرابع مختصر التبيين لهجاء التنزيل (825)
- المجلد الخامس مختصر التبيين لهجاء التنزيل (1203)
This is where your will put whatever you like...
تعريف رسم المصاحف العثمانی
عرفت اللغة العربية عددا كبيرا من الكلمات الدالة على مرسوم الخط منها: «الكتاب» و «الهجاء» و «الخط» و «الرسم»، وتطور استعمال هذه الكلمات عبر القرون.
فأولها استخداما «الكتاب» الذي هو أحد مصادر «كتب»($ انظر: لسان العرب، أساس البلاغة للزمخشري مادة «كتب»، تهذيب اللغة للأزهري ۱۰/ ۱۵۰، الصحاح للجوهري ۱/ ۲۰۸، جمهرة اللغة ۱/ ۱۹۶.$)، استخدم علما على الكتابة والرسم، وقد استعمل هذا المصطلح للتعبير عن معنى الكتابة من المتقدمين مثل نافع بن أبي نعيم ت ۱۶۹ هـ، ويحيى بن زياد الفراء ت ۲۰۷ هـ، وأبي عبيد القاسم بن سلام ت ۲۲۴ هـ، وأبي بكر محمد ابن يحيى الصولي ت ۳۳۶ هـ، وعبدالله بن درستويه ت ۳۴۷ هـ، وغيرهم، فكان هؤلاء يكثرون من استعمال «الكتاب» في معنى الرسم والكتابة($انظر: المقنع ۳۹، معاني القرآن للفراء ۱/ ۹۶، ۲۰۲، أدب الكتاب للصولي ۱۱۳، كتاب الكتاب لابن درستويه ۶۴، جامع بيان العلم لابن عبد البر ۱/ ۸۵.$).
والدليل على استخدامهم «الكتاب» في معنى الرسم والكتابة ما رواه الخطيب البغدادي ت ۴۶۲ هـ بسنده عن إبراهيم النخعي والأعمش، قال:
«كانوا يكرهون كتاب الحديث»($ انظر: تقييد العلم للخطيب البغدادي ۴۷، ۴۸، سنن الدارمي ۱/ ۱۰۳.$).
تعريف رسم المصاحف العثمانی
عرفت اللغة العربية عددا كبيرا من الكلمات الدالة على مرسوم الخط منها: «الكتاب» و «الهجاء» و «الخط» و «الرسم»، وتطور استعمال هذه الكلمات عبر القرون.
فأولها استخداما «الكتاب» الذي هو أحد مصادر «كتب»($ انظر: لسان العرب، أساس البلاغة للزمخشري مادة «كتب»، تهذيب اللغة للأزهري ۱۰/ ۱۵۰، الصحاح للجوهري ۱/ ۲۰۸، جمهرة اللغة ۱/ ۱۹۶.$)، استخدم علما على الكتابة والرسم، وقد استعمل هذا المصطلح للتعبير عن معنى الكتابة من المتقدمين مثل نافع بن أبي نعيم ت ۱۶۹ هـ، ويحيى بن زياد الفراء ت ۲۰۷ هـ، وأبي عبيد القاسم بن سلام ت ۲۲۴ هـ، وأبي بكر محمد ابن يحيى الصولي ت ۳۳۶ هـ، وعبدالله بن درستويه ت ۳۴۷ هـ، وغيرهم، فكان هؤلاء يكثرون من استعمال «الكتاب» في معنى الرسم والكتابة($انظر: المقنع ۳۹، معاني القرآن للفراء ۱/ ۹۶، ۲۰۲، أدب الكتاب للصولي ۱۱۳، كتاب الكتاب لابن درستويه ۶۴، جامع بيان العلم لابن عبد البر ۱/ ۸۵.$).
والدليل على استخدامهم «الكتاب» في معنى الرسم والكتابة ما رواه الخطيب البغدادي ت ۴۶۲ هـ بسنده عن إبراهيم النخعي والأعمش، قال:
«كانوا يكرهون كتاب الحديث»($ انظر: تقييد العلم للخطيب البغدادي ۴۷، ۴۸، سنن الدارمي ۱/ ۱۰۳.$).